عجبٌ أمركم أيها المسلمون المؤمنون!
عجبٌ حالكم الذي تعيشون!
عجبٌ ما يُصنع بكم وما تصنعون!
أأنتم مخدرون؟ منومون؟ معزولون؟
بربكم! ألا تتفكرون؟!
أم زُيّنت لكم أعمالكم فأنتم تعمهون؟!
كتابكم واحد، فلمَ أنتم مختلفون؟!
لمَ لا تحتكمون إليه فترتاحون وتريّحون؟!
لمَ أنتم عن كتابكم عازفون؟
وإلى غيره تحتكمون؟!
أفيه نقصٌ فأنتم إليه حديثا تضيفون؟
أم فيه زيادة فأنتم من آياته تنسخون؟
عجبٌ حالكم الذي تعيشون!
عجبٌ ما يُصنع بكم وما تصنعون!
أأنتم مخدرون؟ منومون؟ معزولون؟
بربكم! ألا تتفكرون؟!
أم زُيّنت لكم أعمالكم فأنتم تعمهون؟!
كتابكم واحد، فلمَ أنتم مختلفون؟!
لمَ لا تحتكمون إليه فترتاحون وتريّحون؟!
لمَ أنتم عن كتابكم عازفون؟
وإلى غيره تحتكمون؟!
أفيه نقصٌ فأنتم إليه حديثا تضيفون؟
أم فيه زيادة فأنتم من آياته تنسخون؟
لمَ أنتم للحي لا تمتثلون؟
أم أنكم من الأموات تخافون؟
إنهم بشر مثلكم، فلمَ تُقدسون؟
أوليسوا يصيبون ويخطئون؟!
فلمَ بين كلام الله وبين كلامهم تساوون؟
أم أنكم من الأموات تخافون؟
إنهم بشر مثلكم، فلمَ تُقدسون؟
أوليسوا يصيبون ويخطئون؟!
فلمَ بين كلام الله وبين كلامهم تساوون؟
ما بكم عن واقعكم غافلون؟!
أم أعمتكم مصالح الدنيا فأنتم الحقَّ لا تبصرون؟!
إنكم وراء المصلحة تلهثون!
لا تعتذروا اليوم، فأنتم غير أنفسكم لا تعبدون!
سواء أقررتم بهذا أم كنتم له جاحدون!!
غرتكم الحياة الدنيا وما تشعرون!
أم أعمتكم مصالح الدنيا فأنتم الحقَّ لا تبصرون؟!
إنكم وراء المصلحة تلهثون!
لا تعتذروا اليوم، فأنتم غير أنفسكم لا تعبدون!
سواء أقررتم بهذا أم كنتم له جاحدون!!
غرتكم الحياة الدنيا وما تشعرون!
ثم ما مصيركم الذي تتوقعون؟
ألا ترون أنكم للموت ذاهبون؟!
وإلى المقابر جماعات تساقون؟
"ما لكم كيف تحكمون"؟
أتبصرون؟
أتسمعون؟
ألا ترون أنكم للموت ذاهبون؟!
وإلى المقابر جماعات تساقون؟
"ما لكم كيف تحكمون"؟
أتبصرون؟
أتسمعون؟
أتعقلون؟
أكرر: أتعقلون؟!
للمرة الثالثة: أتعقلون؟!!
أكرر: أتعقلون؟!
للمرة الثالثة: أتعقلون؟!!
خاتمة:
- الحياة لا تعبأ بالحمقى!
- الحياة لا تعبأ بالحمقى!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق